يُجرى هذا الفحص عند الأشخاص الذين يعانون من الحالات الآتية:
اضطرابات المناعة الذاتية، مثل: الروماتيزم، والذئبة.
التصلب اللويحي.
فيروس العوز المناعي البشري.
الحصبة الألمانية.
السرطانات، مثل: سرطان الدم.
الإجهاض غير معروف السبب خاصةً في الثلث الثاني أو الثالث من الحمل.
تجلطات دموية.